صيغ الصلاة النبي صلى الله عليه وسلم من كتاب صفة صلاة النبي للألباني

من طرف **نور محمد** الإثنين أبريل 07, 2008 2:12 am

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخواني في الله بعدما كثرت البدع في زماننا هذا كان من الواجب علينا نشر السنة وقمع البدعة
وبعد الخروج علينا بصيغ مبتدعة للصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
كان لزاما أن نضع بين أيديكم صيغا صحيحة من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
من كتاب صحيح الأذكار من كتب العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني جمع وترتيب الشيخ ابي
الحسن محمدبن حسن الشيخ نقلا من كتاب صفة صلاة النبي للعلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني
والذي أنصح بشرائه لما فيه من الفوائد الجمة والكبيرة
الآن مع الصيغ الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

01 - اللهم صل على محمد وعلى أهل بيته، وعلى أزواجه، وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل بيته، وعلى أزواجه، وذريته، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد (صفة الصلاة 165)
02 - اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد (صفة الصلاة 166)
03 - اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. (صفة الصلاة 166)
04 - اللهم صل على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد النبي الأمي وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنك حميد مجيد. (صفة الصلاة 166)
05 - اللهم صل على محمد عبدك ورسولك، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد عبدك ورسولك، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم. (صفة الصلاة 166)

06 - اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما صليت على آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى أزواجه وذريته، كما باركت على آل إبراهيم، إنك حميد مجيد. ( صفة الصلاة 167)

07 - اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما صليت وباركت على إبراهيم وآل إبراهيم، إنك حميد مجيد. (صفة الصلاة 167)

والله أعلم.
هذا ما تيسر لي وضعه من الصيغ .......
أسأل الله أن يرزقنا الإخلاص في الأقوال والأعمال والأحوال
وساهم في نشر هذا الموضوع نشرا للسنة وقمعا للبدعة
والحمد لله رب العالمين